استضاف ملتقى ابن المقرب الأدبي رئيس نادي المنطقة الشرقية الأدبي الأديب خليل الفزيع وذلك في منزل علي البحراني بالدمام.
واستهل اللقاء بآي من الذكر الحكيم رتلها الشاعر جاسم المشرف، ثم بدأ اللقاء بسرد السيرة الذاتية للضيف قرأها مقدم الحوار القاص عبدالله النصر استعرض فيها البداية الصحفية والكتابية للأديب الفزيع ومؤلفاته ونشأته.
وألقى المشرف العام على الملتقى الشاعر السيد هاشم الشخص كلمة ترحيبية بالضيف، وأردف رئيس الملتقى الشاعر زكي السالم أيضا بكلمة معرفاً بملتقى ابن المقرب الأدبي بالدمام ومراحل تأسيسه وأهم لجانه وأبرز محطات الإنجاز التي حققها خلال فترة تعد وجيزة بعمر الصالونات والمنتديات الأدبية والثقافية.
وتحدث الفزيع عن نشأته وبدايته في العمل الصحافي وتسلسله في العمل من عضويته في تحرير بعض الصحف إلى رئاسته لها؛ ومنها صحيفة الخليج العربي وجريدة اليوم وبعض الصحف القطرية وتطرق إلى مراحل تطوير جريدة اليوم.
وتحدث أيضا عن الشعر وعن القصة وألوان السرد الأخرى في معرض إجابته عن أسئلة مقدم الأمسية، ومما أشار له الأديب الضيف أنه يعتبر نفسه قاصاً أكثر من كونه شاعراً.
وتلا ذلك مداخلات من قبل الحضور وأسئلة أجاب عنها بكل شفافية، وقد توزعت المداخلات بين أعضاء الملتقى وعضواته في الجانب الآخر من الحضور النسائي.
واستمع الحضور لنص شعري ألقاه عضو الملتقى ورئيس قسم العلاقات العامة فيه الشاعر أحمد اللويم ونص نثري قصير قدمته عضوة الملتقى القاصة والكاتبة مريم الحسن.
واستهل اللقاء بآي من الذكر الحكيم رتلها الشاعر جاسم المشرف، ثم بدأ اللقاء بسرد السيرة الذاتية للضيف قرأها مقدم الحوار القاص عبدالله النصر استعرض فيها البداية الصحفية والكتابية للأديب الفزيع ومؤلفاته ونشأته.
وألقى المشرف العام على الملتقى الشاعر السيد هاشم الشخص كلمة ترحيبية بالضيف، وأردف رئيس الملتقى الشاعر زكي السالم أيضا بكلمة معرفاً بملتقى ابن المقرب الأدبي بالدمام ومراحل تأسيسه وأهم لجانه وأبرز محطات الإنجاز التي حققها خلال فترة تعد وجيزة بعمر الصالونات والمنتديات الأدبية والثقافية.
وتحدث الفزيع عن نشأته وبدايته في العمل الصحافي وتسلسله في العمل من عضويته في تحرير بعض الصحف إلى رئاسته لها؛ ومنها صحيفة الخليج العربي وجريدة اليوم وبعض الصحف القطرية وتطرق إلى مراحل تطوير جريدة اليوم.
وتحدث أيضا عن الشعر وعن القصة وألوان السرد الأخرى في معرض إجابته عن أسئلة مقدم الأمسية، ومما أشار له الأديب الضيف أنه يعتبر نفسه قاصاً أكثر من كونه شاعراً.
وتلا ذلك مداخلات من قبل الحضور وأسئلة أجاب عنها بكل شفافية، وقد توزعت المداخلات بين أعضاء الملتقى وعضواته في الجانب الآخر من الحضور النسائي.
واستمع الحضور لنص شعري ألقاه عضو الملتقى ورئيس قسم العلاقات العامة فيه الشاعر أحمد اللويم ونص نثري قصير قدمته عضوة الملتقى القاصة والكاتبة مريم الحسن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق